كيف تكون أسرتك متميزة وذلك من خلال تحقيقها لغاياتها وبروز أفرادها في ميدان الحياة ؟؟ !!
أعزائي معاً
ومن خلال عشرة نقاط
دعونا نتعرف على الجواب الدقيق والمباشر
وبإختصار ( خيــــر الكلام ما قل ودل )
1-عـبــوديـــة الأســــرة ( تـعـبـيــد الأســرة لـلــه )
من خلال تنشئة أفرادها على العبودية لله وغرس مبادئ الإسلام في قلوبهم
وتربيتهم عليها حتى يكون لسان حالهم ومقالهم
" قل أن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له ... " سورة الأنعام – الآية 162-163
2-إحـكـــــام الــزمـــــام ( الــرقــــابـــة )
ونعني به جدية الوالدين في الحياة الأسرية , وإتقانهم لوظائفهم
وقيامهم بمسؤولياتهم تجاه الأسرة والمجتمع مع قوة ربط الأسرة بمحورها
ودفعها لتحقيق أهدافها وحثها إلى الوصول إلى غاياتها
3-إبــراز الـقــــدوات
وفي مقدمة القدوات الأسرية الوالدان
فكلما استجمعا صفات القدوة كلما ازداد تميز الأسرة
4-تـنـمـيـــة الـمـهـــــارات
اكتشاف المواهب والقدرات في الأسرة ودفعها إلى البروز من خلال تنميتها وتشجيعها وإيجاد الفرص لصقلها ونضوجها
( دورات تدريبية – تخصصات أكاديمية – برامج أسرية )
5-الإقـنــاع بـضــرورة الـتـمـــيـز
ترسيخ القناعة بضرورة التميز لدى الأسرة
وان كل فرد من
أفراد الأسرة عنده من القدرات والملكات ما يؤهله للوصول إلى ما هو افضل
مما هو عليه الآن وان من العيب أن يقعد الإنسان عن استكمال نقصه
ولم أرى في عيوب الناس عيباً *** كنقص القادرين على التمامِ
فتترسخ القناعة على التميز في قلب كل فرد منها
6-تـجــاوز الـعـقـبــــات
طريق التميز فيه من العقبات ما يقعد أصحاب الهمم الدنيئة والهمم الضعيفة
ولذلك فإن المتميزين هم اقدر الناس على حل المشكلات وتجاوز المعوقات ,,
7-إتـقــان فـــن الــتـربـيـــة
البشر
يتفاوتون في طباعهم ويختلفون في نفسياتهم وان كانوا من أسرة واحده
وتربيتهم وفق هذه المتغيرات يحتاج إلى فن في التعامل معهم وكسب ثقتهم
وضمان استجابتهم لِما يريده من مبادئ وقيم
8 –تـهـيـئـة الـبـيـئــة الأســريــةالتميز لا ينبت في الأرض السبخة والطقس المتقلب الهائج بالمشكلات الأسرية والإضرابات النفسية
فكلما كان جو الأسرة يسوده التفاهم والتوائم بين الأفراد مع قلة المشكلات الزوجية كان ذلك عوناً على زيادة فرص التميز والإبداع
9 –الـتـقــلــل مــن الـمـبــاحـــات
لقد ملئ عصرنا
بوسائل اللهو وتفنن في أساليب صرف المرء عن المعالي بألوان من مضيعات
الوقت ومفسداته والإنسان يميل بطبعه إلى الترفه وحب اللهو بألوانه
المتعددة وصوره المختلفة مما يعيقه أو يصرفه عن التميز فاقلل حظك من
المُباحات واحمل نفسك على مكابدة الصعود الى المعالي
10 -اسـتـســق الـتـمـــيـز
التميز نعمة وفضل والفضل كله بيد الله عز وجل
لا مانع لِما أعطى ولا مُعطي لِما منع
فلنسأل المولى التوفيق بشتى أمورنا الحياتية
أعزائي معاً
ومن خلال عشرة نقاط
دعونا نتعرف على الجواب الدقيق والمباشر
وبإختصار ( خيــــر الكلام ما قل ودل )
1-عـبــوديـــة الأســــرة ( تـعـبـيــد الأســرة لـلــه )
من خلال تنشئة أفرادها على العبودية لله وغرس مبادئ الإسلام في قلوبهم
وتربيتهم عليها حتى يكون لسان حالهم ومقالهم
" قل أن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له ... " سورة الأنعام – الآية 162-163
2-إحـكـــــام الــزمـــــام ( الــرقــــابـــة )
ونعني به جدية الوالدين في الحياة الأسرية , وإتقانهم لوظائفهم
وقيامهم بمسؤولياتهم تجاه الأسرة والمجتمع مع قوة ربط الأسرة بمحورها
ودفعها لتحقيق أهدافها وحثها إلى الوصول إلى غاياتها
3-إبــراز الـقــــدوات
وفي مقدمة القدوات الأسرية الوالدان
فكلما استجمعا صفات القدوة كلما ازداد تميز الأسرة
4-تـنـمـيـــة الـمـهـــــارات
اكتشاف المواهب والقدرات في الأسرة ودفعها إلى البروز من خلال تنميتها وتشجيعها وإيجاد الفرص لصقلها ونضوجها
( دورات تدريبية – تخصصات أكاديمية – برامج أسرية )
5-الإقـنــاع بـضــرورة الـتـمـــيـز
ترسيخ القناعة بضرورة التميز لدى الأسرة
وان كل فرد من
أفراد الأسرة عنده من القدرات والملكات ما يؤهله للوصول إلى ما هو افضل
مما هو عليه الآن وان من العيب أن يقعد الإنسان عن استكمال نقصه
ولم أرى في عيوب الناس عيباً *** كنقص القادرين على التمامِ
فتترسخ القناعة على التميز في قلب كل فرد منها
6-تـجــاوز الـعـقـبــــات
طريق التميز فيه من العقبات ما يقعد أصحاب الهمم الدنيئة والهمم الضعيفة
ولذلك فإن المتميزين هم اقدر الناس على حل المشكلات وتجاوز المعوقات ,,
7-إتـقــان فـــن الــتـربـيـــة
البشر
يتفاوتون في طباعهم ويختلفون في نفسياتهم وان كانوا من أسرة واحده
وتربيتهم وفق هذه المتغيرات يحتاج إلى فن في التعامل معهم وكسب ثقتهم
وضمان استجابتهم لِما يريده من مبادئ وقيم
8 –تـهـيـئـة الـبـيـئــة الأســريــةالتميز لا ينبت في الأرض السبخة والطقس المتقلب الهائج بالمشكلات الأسرية والإضرابات النفسية
فكلما كان جو الأسرة يسوده التفاهم والتوائم بين الأفراد مع قلة المشكلات الزوجية كان ذلك عوناً على زيادة فرص التميز والإبداع
9 –الـتـقــلــل مــن الـمـبــاحـــات
لقد ملئ عصرنا
بوسائل اللهو وتفنن في أساليب صرف المرء عن المعالي بألوان من مضيعات
الوقت ومفسداته والإنسان يميل بطبعه إلى الترفه وحب اللهو بألوانه
المتعددة وصوره المختلفة مما يعيقه أو يصرفه عن التميز فاقلل حظك من
المُباحات واحمل نفسك على مكابدة الصعود الى المعالي
10 -اسـتـســق الـتـمـــيـز
التميز نعمة وفضل والفضل كله بيد الله عز وجل
لا مانع لِما أعطى ولا مُعطي لِما منع
فلنسأل المولى التوفيق بشتى أمورنا الحياتية